قوافل..اللارجعة..!!؟؟,,..

ليتني اغير الزمان وبما فيه
وبما نحن عليه
ليت عقارب الساعه تتوقف للحظات
حينها فقط
اراجع كل حساباتي واختياراتي......

هنا تنفست الحب
عن رئتيكِ
أفلا
تختفي أنتِ والحب
بهذا الصمت
..

اتلهف عليك
دون ان اشعر
اذ كيف الحياة دونك
و كيف وجدت ان لم اكن لاحبك انت...

فهل للشوق أن
يشيب
فهنا لقد شاب
في الإنتظار
سأنتظركِ في كل خريف
...

من لم يذق طعم البعد فهوا شخصا لم يحب ابدا...

وكذلك...وأروع ما
قد يكون أنه
تشعر بالحب
ولكنه ألجمل أن
يشعر بكَ من يحبكََََ
..

عاشقة أنا
أسابق مهج الريح
وأرتدي السحاب
وأسكن بسحر المجهول

ورغم مرور الوقت
وأنتِ
في سكون كنت
أقلب
أوراقكِ وشيء من ذكرياتكِ
ليمضي الوقت
كغيمات تمضي ..مادمت أرقب حراككِ في كل وقت
..

دعني اراقب خطواتك
دعني اتنهد عطر انفاسك حيت تلفح وجنتي
دعني اعطر المسافات بيننا..
لكن لا تدعني اتوه بممرات ضيقه لاني اخافها....

هنا المحبة قوية
كالموت
ومياه كثيرة ..لا
تستطيع
أن تطفيء المحبة
وجميع
السيول لاتغمرها
..

هنا الوقوف طويلا اصبح له نكهته
هنا خط الحروف اصبحت تغزل من خيوط الشمس الذهبيه حيث تحرق القلوب...

أقول ...إنني أحسد
كل
الأشياء من حولكِ
لقربها منكِ
وأقول..لا لا أحسدها
لأنكِ رغم بعدكِ
أنتِ أقرب منهم
..

لكنك ستشتاق لتنهيدات صدري حين تخور قواك
وحين تغمض عينيك لتراني اجوب أزقه جسدك..

قالت ...له
أحبك..قال لها
أعشقكِِ
مصدر كلمته قلبه
ومصدر كلمتها فجوة في فهم
الحب والا حب
..

اليك يامن قد ملئت القلب حبا وشوقا
اليك يامن قد سلبت النوم من عيني
يامن قد سرقت العقل مني ..
اليك يامن قد سكنت الفؤاد طويلا
اليك يامن سلبت الحب من قلبي
اليك لا لأحد سواك

تغرين هنا أشيائكِ
وأتوه معكِ وأقرأ تفاصيلكِ
وبعظكِ وكلكِ
طموحي استحواذ على كل
مافيكِ أنا معكِ أشعر بحب التملك
..

فتشت عن الروح فلم اجدها

الا في طيات ما تكتب

الا بين حروفك الصافيه

وقلبك النقي...

هنا في الحياة
يمكنك
أن تغير رأيك
ولكن...!! لا
يمكنك أن تغير
ما اختاره قلبك
..

حينما تصبح إنسانا فلن يعتب عليك أحد ولن يصدم فيك أحد
لأنك تظهر للآخرين بصورتك الحقيقية .
لا بالصورة التي يفترض أن تكون عليها أمامهم

كم هو مؤلم
أن يأتيك ما تتمنى
وقد تأخر
الوقت وتغيرت أنت
وتغيرت الأمنيات
..

اقسى ما قد يمر بنا
هو ان نفهم الاشياء في وقت متأخر..

الذي لايملك أحزاناً
يموت
فيها أكثر من مرة
وليس
هو في عداد الأحياء
...

الموت طريقه مفتوح
لا يعرف صغيرا او كبيرا
لكن لما لانغتنم اللحظات الفرحه بحياتنا..

هنا أقول
ألا تنتظرين
المنح من أحداً
فكوني أنتِ
مصدر العطاء لتسعدين
هكذا
..

واين هي السعاده
تكون في متناول اليد لتهرب بعيدا...
تصبح كالسراب الاحقه واركض خلفه...

» قوافل التتار