قوافل..اللارجعة..!!؟؟,,..

هنا..أكتب..!! هاقد حان موعدي من جديد
مع مفترق السنين..أقف الأن ولا أدري
الذي عليّ فعله هذه الدقائق هل أبكي
أم أضحك ,,..أم أصرخ كالجانين أم أنه عليّ
الإكتفاء بالتوقف مودعاً ..تهدوء شبه رزين
أه وأه لوأعلم ماعليّ فعله في هذه اللحالة
أقف لحظة لأتأمل ما حملته ليّّ هذه السنين
فأجدها قد ملأت قلبي بالحنين ..أجدها أخذتني
حملتني فجرت مافي داخلي ..وجعلتني أسبح
في أحلامي كالغواص
هنا فتمتلئ عيني بالدموع ..وأبكي وأبكي
بحرقة كالدموع ..على ذهاب هذه الإيام وأنضمامها
لقوافل اللارجعة ..أجدني أبكي على أبتعادي عن
لحظات طفولتي ..وأبكي على كل دقيقة عشتها
أبكي ضياع ثواني ثمينة محسوبة من سعادتي
ولكنني أنظر إلى ناحية أخرى ..فأجد جانباً مشرقاً
قد أضيف لحياتي ..أجد قوة قد ملأتني أيام انضمت
شهادة خبرتي في منهج الحياة القاسية هنا أجد
أساسات قد بنيت قد مكنتني ..من الوقوف في
وجه الأمواج الهائجة هنا فنهمري بقوة أيتها
الدموع ...أنزلي شامخاً رافضة للركوع فسأحاول
بفضل قوتكِِ هذه مجموعة من الشموع لتنير
ليّ الدرب في القادم من السنوات لتكون بصيص
الألم والأمل الذي سيرافقني خطوة قي مسيرة الحياة
فها أنا الأن في عيد مولدي .. هنا سأقف قوياً
وحاضراً على موعدي لأودع أيامي التي مضت لعل
السعادة ستكون هي موردي ...!!!؟؟؟
سامحيني يانفسي قد بعثرتكِ كثيراً على مفترق طريق
لكن..!!؟؟ لم يكن أمامي حل أخر أما أن أركب القطار
وأسير مع المجهول أومع الموجة أو أن أواجه الموت
والفناء معاً وكنت ومازلت أحلم بإصلاح واقع إنسان
منتهي منذ زمن ..ففي عيد مولدي هذا ستكون المسائل
مختلفة ..وحدتي ستبقى معي في هذه الليلة سأختفي
قليلاً بأحلامي ...لأخاطبها لتظهر وسأتخيل إنها أختفت
من أسم الأحلام لتصبح ضمن إسم الواقع
هكذا حال الإنسان يريد أن يداوي دموعه بالحلم والخيال
بالنسبة ليّّ اكتشفت زيف هذا الحال مسبقاً وما عاد
ينفع معي لا هوهذا الواقع ولاغير هذا الواقع وأخص هنا
واقع الغربة المريرة التي صعبة المراس..لأن الحياة
كشفت كل أوراقها أمامي كما فعلت أنا ..اقتربت عاماً
حياتي أن ينتهي ولا يعاد ...هنا كلمة للتي أحبها
أقولها ..!! سأذكركِِ دوماً ربما ذكراكِِ ستخفف عني البعاد
تحياتي ....!!؟؟
,,,..,,,,
,.,

كل عام وانت بخير...
في كل لحظه نعيشها من عمرنا نكتسب خبرات لم نلاحظها قبلا.
نعيش الحياه بحلوها ومرها والحزن يتملكنا داخلا ..
عندما نضحك لا نعرف اننا نضحك على انفسنا امام هذا الواقع المر..
نصطحب معنا ذكرياتنا ونخبئها في جرار ونقفل عليها لتبقى متخمره
لانه لا يبقى لنا سوى الذكريات
كل عام وانت بالف خير وعقبال ال100 كالعشرين....

أن يأتي العيد..وأنا وحدي
وأن يأتي الربيع وأنا وحدي
وأن تهطل الأمطاروأنا وحدي
وأن يطرق الحنين بابي وأنا وحدي
وأن يمضي بي أجل العمر وأنا وحدي
وأبقى وحدي...!!! ؟؟
,,.,,

ندري ان الوحده قاتله
وندري ان الغربه قاتله
لكن الذي لا ندريه ان اشخاص يرافقونا خطوه بخطوه
بجانبنا على طول الدرب ..
لتتسع قلوب الفرح اكثر والتفاؤل ليرافقنا.

دقت الساعةمعلنة بداية
المساء وتبدأ شهر زاد برواية
قصة لشهريار ليصبح اللليل
أجمل من النهار بوجود الحبايب
وتبداء روايات العشق وقصص الحب
قبل أن تنهار وتسقط كل الأقنعة
ويبقى وجه القمر منيراً بأبهى حللّه
مضيئاَ يشع ويبهر الابصار حكاية
لا نهاية لها وحديث الليل أحلى
أحاى حديث يشار أه وأه منليالينا
,,.,,,

لكل حكايه نهايه
ونهايه حكاياتنا هي بدايتها
بدايه لبرعم يتفتح بفياتنا
كقطره ندى تعانق وريقات الجوري
كنسمه ربيعيه تصطحبها موجات الفرح وتلقي بها الينا...

تعالي كي أبوح بما لدي
تعالي واعطني دقيقة من وقتكِ
الثمين لأسكب في مسمعكِ قصص
الشوق والحنين ..وركيان الهوى
التي اسمالت تبحر في عينيكِ دعينني
أغني لحظة أغنية السماء
وأكتب الشعر لكي أهديه لكِِ عبر الأثير
أخطفها وأخطها بالزهر والأقحوان
ونسمة العبير لكي أهدي حروفها ورسمها لكِ
,,,.,,,

في هذا الوقت العصيب احتاج لكل بوح
لكل كلمه طيبه تخترق احزاني وتعدل ميزان كياني.
اشعر ان الدنيا تختبرني .
حكايه شهرزاد لم تنتهي بعد
فلا نقط ولا فواصل وحتى علامات السؤال مسحتها
اعطني من بوحك حتى ابقى صامده.....

إليكِ مددت أشرعتي
وإليكِ أبحر بكل شوق
فلكِ أعيش أمل وفي
حضنكِ أبكي ألم
ومن عينيكِ أستقي
روحاً تتجول لاتمل
الحياة بدونكِ لا حياة
بفراقكِ أظل نهراً دون مياه
,.,.,

اصبحت حياتي مدينه من الاحزان.
تطوقني وتتلاعب كأوراق خريفيه صفراء تساقطت .
نار القدر تحرقني.
اصبح حضنك ملجأي الوحيد
فالغربه تقتلني بالبعد.....

هنا الشمعة ..تحرق من
حاول أن يقترب منها
خوفاً على نفسها ..وأنا
حرقّت يوماً ذاتي ولم
أفكر بما سيؤثر هذا
الحريق ولكن..استفدت
منه أن لاتقترب من أي
شئ موؤلم ..حتى لوكان قلبك
معلق به
..,,..

احيانا نتعلق بشئ صحيح انه مؤلم
لكن المه حلوو وعذب.
لما لا تنسكب الاهات وتنجلي النفوس
لما لا نحاول ان نتحدى كل الم ونعوضه بلاحلا....

كان كل شيء من حولي يدعو
للإبتهاج كان كل شيء وردياً
تماماً كأحلام الصبايا جو رايق
لايعطيك فرصة إلا للأحتفال
هنا فد أكن شردت قليلاً ربما
لثواني فقط تسائلت..هل أستحق
نجاحاً هكذا..؟؟ لما انتابني ذاك
الشعور ..هل أنتابكِِ مثله يوماً
,,..,,

لتكن نجاحاتك بالعالي
وليكن االشرود محلا بطعم الشهد
تنتابني الكثير من الاشياء
عندما افكر بصمت
اصبح مثل المجنونه اضحك لوحدي واكلم نفسي
واتمايل طربا فقط عندما تعلو شفاهي بسمه حتى ولو كانت صغيره.

يخاف عليها من نسمة عابرة
فنسمة الهواء قد تجرح خدها
الحريري ..إنه يتقلب بين أوراق قلبها
فرحاً بما لديه يتمنى أن تستمر
اللحظة وأن لاتنتهي
يلتمس ومضات الحياة من عينيها
ويمضي يرتشف قطرات كلماتها
من خديها ويمضي يلتقط الأمل من
كفيها ويقضي هكذا هو أن أحب
لأنه دائماً في حالة حب غير منتهية
..,,..

حاله الحب ولو كانت مملوؤه بالعذابات الا ان طعمها مميز
هو الذي يسكنني في نعيم جناته
هو الذي يعطني بلامل لغدا
هو الذي استمده طاقتي للمتابعه لاجل عينيه.

حروفاً اقتادها الصبر
ولتحلت بالقهر بين أوراقي
أتعلق معها بأغصان
الشوق وقشة من الأمل
مضت لم تنتهي بالذكرة
ولم تكتفي بالعذاب
..

سيبقى العذاب يطوف في زوايا قلوبنا
ودقاته تتغير من الهوا حين نبعثها على جناح الهوا
اجمل ما في الكون هي الأهات
فللعاشق لحظات يختلي بها لا تنسى...

قالت..مرة كيف لي أن أعلمك
أن لاأشتاق وأنا في مدرسة
الشوق ..أخفقت في أخذ شهادتي
كيف لي أن لاأشتاق والشوق يعتصرني
قبل أن يرش عليكَ نسماته
كيف لي أن أقبل أن يطوقكَ غيري
إلا الشوق ..أترجاه أن يأخذكَ في أحضاني
,,.,,

رايت في عيني حكايات قلبيي المسكين.
اداري جروحه اكثر عنك
ليتك تدري كم شوقك يناديني
ليتك تدري كم هي جروحه نازفه..
الحب بجرأته وبكل بحوره لا يطفي اي حريق داخلي...

عندما أبدأ بالكتابة أجد نفسي
وأجد ذاتي ..اجد نفسي تنطق بالحروف
المقهورة التي تأبى أن تتوارى بين
السطور أجد ببعض الأحيان أدمعي
تتساقط على ورقتي تبللها فتبقى
حروفي هي ذاتي الخجول الذي تريد
التحرر ولكنها تأبى وأحياناً عندما
أكتب أنسى أن لّي مقاييس أما عندما
أكتب عن حبي أجده يتجسد بمعاني
ضعيفة بين السطور لأنني أجد حبي
في داجلي نابع بكل إحساسية وعندما
أهدي حبيبي أحرفي أجدها لاتعطي معنى
مثل الذي في وجداني لأن الذي في وجداني
أكثر ....بكثير

تأكد انك بكل لحظه افكر يك
فدفا قلبك لو غبت سنين لا انساه.
حنيته التي تمدني وتعلمني معنى انوثتي
عندها فقط اشعراني غير نساء الكون...
وكأنني طفله ربيتها بطريقه مختلفه
لا اشبه احد..

سألوني وياما سألوني تحيها..!!؟؟
قلت لهم أعشقها ..وسألوها وهو يحبكِ
قالت لهم مابقدر بعيش من دوني
وسلألوني تحبها ومن متى تعرفها..!!؟؟
قلت لهم أعرفها من الطفولة اسألوها
وباقي يحبكِِ قالت لهم مابقدريفارقني
أو يغيب عني ...قالوا ياحظكِِ فيه
قلت لهم إيه ياحظي أنا في الحزن
ساكني وما رضي يفارقني
,,.,,

عندما تسطع الشمس من جدد يبدا امل بالتفتح
كزهره حين ترفع وجهها الى السماء معلنه بدايه جديده لها.
قطع الامل واحتل مكانه الم مبرح لا يشعر به الا صاحبه.
كسوط يضرب فوق جسدي
كنار تحرق اطرافي .

لم تعلمين إنني مهووس بعيونكِ
عجزت عن وصفها أقلامي
وأنني جريح وشرياني نازف
بلا أحتكام وأن كل النساء
لا شيء عندي وأن وقفتي أنتِِأمامي
هل في تصديق بهل كلام..!!؟؟
,,..,,

» قوافل التتار