قالت..! سأظل أهواه’’..’’وأحبه...

عند الغروب تبدأ رحلتي
إلى لحظات أصبحت
أقرب إليكِ من قربكِ
ليّ ..!! لنا لحظات
انسرقت منها إحساسي
وفرحي وأملي بالحياة
رحلت عني ولكن...بقي
الغروب بصمت أمام حزني
..

باءت احاسيسي مبعثره بالفضاء
ان رحلت عني وكان هذاهو القرار
فمن موتي والامي لن استطيع الفرار
وابقى وحيده مع ذكرى هواك
والاطلال.
ارتمي باكيه على صخر البحار....

في كل مرة يتجاوزنا
الموت إلى غيرنا ولكن...سيأتي
اليوم الذي لن يتجاوزنا إلابنا
حينها نعرف أن الرسائل التي
يرسلها الله لنا في كل مرة
كم كانت أكبر من معنى الغفلة
..

لن اكتب اعذاري على ورقه لتتطاير
ولن اشكي حالي الالله
لكن عن قلب احببته لن اتخلا..
لان النجوم دون الليل تخجل.
والورد دون الماء يذبل
وانا دون هواءه تفارقني الروح..

هنا أقول..وإن كانت
حياتي ثمناً لذلك العشق
فمماتي كحياتي
حياتي التي أعشقها كي أجد
عشقاً قاسمني لحظاتي
لأذهب معه إلى أبعد الحدود
..

هنا الان اخط كل حروف عشقي
هنا انقش بالصخر حتى تدمى اناملي
فأنت الذي علمتني لغه الهوا

خذ صبايا وخذ عمري واغرسه بين ثنايا صدرك
يا عمر العمري..

المرأة.تفرض أخلاقها على
عالم الرجال وترمي أنوثتها
على رجل واحد فقط وفي رئة
كل أمرأة أكسجين رجل واحد
هومن يختار نوعه أن أراد
أن يكون شهيقاً وزفيراً
..

وكل امرءاه لها الاكسجين خاص ومميز بها
لها اطلاله بنظره غير نساء الكون.
والرجل له مميزاته التي تغتني بها المرءاه..

هنا تلتهب النجوم
ويغرق الليل على
سواحل الحب من فؤادي
وتتمزق أشلائه إرباً
وكأن النجوم تطرز
إبتسامة الساء
..

ضعني بين النبضه والنبضه
وارسمني فوق تنهيدات الصدر
وقل اه ثم اه هو العشق..

أحبكِ...ولم تنفذ الكلمات
أبداً حتى تنفذ من الغروب
دمائي أحبكِ وإن كان مبيننا
حباً ...أحبكِ حتى تجف البحور
خجلاً ويروض الموج تراتيل غنائي
..

لا تدع طيفك يرحل عني حتى ولو كان حلم
ولا تدع بابك موصودا امامي
فزياراتي سأكثر منها ليليا.

ولا يزل قلبي كلما
وقع في الحب ..لا يحب
سواكِِ وأن أردت أن أتحدث
عن أجمل مافي أمر بيّ
سأكتفي بذكر أسمكِِ
..

هكذا هي صباحاتي تبدأ بك.وتنتهي بأنفاسك

لن ولن أمل من أنفاسكِِ
وإحساسكِ يرددها لساني
كثيراً أحبكِ ولن يدق القلب
إلا لكِ ولن أشدوا الحنان إلا معكِ
.

وتدل القلب اليك
.كما دلت رائحه الطيب الى البستان
.فكن باول زماني واخر زماني

هنا أخاف السؤال عنكِِ
فتملين مني أخاف تجاهل
الشوق لكِِ فتحتاجينني
وبين هذين الخوفين أتسائل
لم لا تسألينني ...كيف أمسك كان
..

استيقظ من سباتي على شدو صوتك العازف في مكنون روحي
يناديني لأمد يدي واستقبل موكب ملاكي القادم من عالم الاحلام
لأحلق مع رذاذ عطرك القادم ونسيما داعب خدك الى دنيا الهيام
فتوصد الابواب ويصمت الكلام ويبقى اريج سحرك ملهم الاقلام
وكم قلت قديما بان حبك اعصار وبركان
ورعد وريح ومطر جـارف هز الاركان

ليس بيني وبينكَ
سوى مسافة سوى خيال
إنه عالم ملون مدن دافئة
طرقات مزخرفة بالورود دروب
ملغمة بالفرح وجنون لايمت
لنضجنا بصلة ولا شيء يبرره
..

أخبرني بحق السماء من منا كان يبحث عن اﻷخر
من منا ترى كان الاحوج الى الاخر
أنت هو ومن غيرك الذي يقلب حياتي وكياني رأسا على عقب

هل يمكن للمكابرة أن
تلغي قصة قد تكون من أروع
القصص ..لا أدري ..كم أكره
أنا المكابرات فلا أمل لعشق
وضع بمقارنة مع الكبرياء
ذات شوق مرت بذكرانا بأه
ماأقسى ذلك المكان دونكِِِ
..

اي شئ ان كان كبير لا يلغي قصه نقشت
بين اثنين..
مكابره...
لا اعرف معنى لها
لان طعمها لا يحلو لي....

القلوب أحياناً محتاجة
لراحة وراحة كبيرة وراحة هذا
القلب معكِ فلاتسرفي بالبعاد
كثيراً أتعبتينني لا تغيبين كثيراََ
..

عجيبه هذه الحياه بمنطقها المعاكس.
أنت تركض خلف الاشياء ﻻهثا فتهرب الاشياء منك
وما تكاد أن تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الركض.حتى تأتيك هي لاهثه..
وهنا نسأل ونتسائل أن نفتح ذراعينا أم ندير ظهرنا.

كثيراً ما بعتذر على ركوضي
كل هذه المسافة لاهثاًً
وراء الا شيء
,,

» قالت احبك
» سأظل أحبك للأبد
» محمود درويش >> هكذا قالت الشجرة المهملة