همس الجنون..وجنون الهمس...

الأخت رابعة :
خاطرة جميلة فيها معانٍ رائعة
ودعوة للحياة بكل مباهجها
سلمت يداكِ
همسة ود:
فأذا همسنا " فإذا "
بأمكانكم " بإمكانكم "
الأهات " الآهات "

الله الله

حديث مجنون لكنه راق لي هنا هذا الجنون

بوركت

الأخت رابعة :
خاطرة جميلة فيها معانٍ رائعة
ودعوة للحياة بكل مباهجها
سلمت يداكِ
همسة ود:
فأذا همسنا " فإذا "
بأمكانكم " بإمكانكم "
الأهات " الآهات "
شكرا لمرورك اخ نبيه وتحيه مميزه لك لتنبيهي للاخطاء فأنا تلميذتكم ما زلت اشعر اني على مقاعد الدراسه وجلى من لا يسهو..

الاْخت الكريمة
رابعة
كلمات جميلة ولااجمل
جنون
جنون ان تحس بفيض
من المشاعر المخطلطة
ولاتستطيع الكلام بها
جنون ان ترى الدنيا
بلون واحد
مع انها تحتوي مالا
يقدر من الالوان
جنون ان نكتب عن
الجنون
ونحن مانكون ابعد
من الجنون

تحياتي لك

ابراهيم صيموعة



صدقت اخ ابراهيم هيك الدنيا ولازم نمشي معها واذا ما جنينا ونبشنا اليابس والاخضر فينا فهو ليس بجنون.
تحياتي لك.

يا فارس بلا جواد هاتوا اقلامكم ولنبدأ بهمس جنوننا..تحياتي لك ولمرورك...

وهذا أول جنون همسي لكم...


من همسك أرتوي
ومن حبك أنكوي..
وللعشق طعم خاص معك بمضجعي...
تحترق الآهات داخلي فأهرب منك واليك...
ليلي طويل..
قص لي قصص شهرزاد وشهريار كن قيسي واهمس همسك الا مستحيل..........
كن فارس من ذاك الزمان لابقى طليقه الجناح.

على شواطئ المستحيل تتهادى أفكار غابرة

تبحث عن الأمان بين أمواج ٍ عاتية

تتكسر متحطمة على صخور اليأس العالية

ليتها تجد الطريق عبر هذا الظلام

لربما يوماً ستلقى ما تنشده منذ عصور

دهورٌ من انتظارٍ وحنين

وأميال من شوق ٍ وأنين

لغتي باتت ركيكة وحروفي باهتة

لربما ستعود لها نضارتها يوماً

لا بدّ من بقايا أمل تحت كل هذا الركام

وقليل من تفاؤل بين حنايا الحطام

وربما ... وربما ... وربما...




هي ثرثرةٌ عابرة ..... بـ حروفٍ هاربة

بين أحضان الاحلام وسكره الزمن..
هل الحب أضناك وغير مسارك...
هل يزورك الهوى مرات وهذيانه هل يسلب عقلك وقلبك...
ام تاهت خطاك في غرام ليس بالحسبان...

اهمسك لك...
بالمختصر ...باي ثمن تبيع الهوا ...
ليكون معلوم لديك... الهوا لا يباع ولا يشترى ..
الهوا يخترقني فينعشني ويحيني من جديد...

من خلال الدموع على وجنتيك
ومن خلال البسمه على شفتيك
خرجت سهام الهوى .....
تسللت كخيوط الشمس واستقرت في القلب
ومنحتني الدفىء....واغرقتني بالخيال

من قلب يحب ...
ومن صوتي المجنون...
نهاري سيدوم بعمريي المهزوم...
ساسابق النسمات..
لاصل الغيمات واداعب النجمات...

همست لك...
خنت حبي...فكيف دعوت قلبي للتصافي....

كل الورود التي في حياتي ذابلة...... ان لم تسقها انت
فأنا بدونك اشلاء مبعثرة...وعين غير مبصرة .. ونفس
حائرة.... في بحور الحزن هالكة..... وتقولي خنت حبي!!!!

رحلت دون ان تنظر الى تلك الورود...
فألوانها الزاهيه غدت شاحبه ..
تركت بصمتك فحرقت الاخضر قبل اليابس...
فالوداع كان كسرعه البرق.....

لا تظلميني..... زرتها قبل الشروق
قبلتها ورويتها باسخى دموع
وضممتها واسكنتها بين الضلوع
واقسمت لها ...... انتظريني ساعود

واي قسم هذا لقد.اصبح بخبر كان...
وكنت الجاني ...فالقبله كنار بركان احرقها ..
اما الدموع فكانت كالطوفان اغرقها ....
فهيما زالت تنتظرعلى اطلالك الوعود....

هذا الوفاء....... فلم تحتمل الصبروكنت انا الجاني
فكانت قبلة الوداع اذن........ وضننتها قبلة الحياة
غاليتي ... ساعيش على اطلالك وذكراك ما حييت

ذكرتني بالذي مضى...
وأشعلت نيران الحب المنتظر...
همست لك هناك تحت الصفافه ...
أتذكرها !!
كم حلمنا فبنيت لي القصور وشيدتها بأكاليل من الغار.........

نعم اذكرها ....وكيف انسى
هنا بدأت حياتي وكان ميلادي
ونسيت ما قد كان
حلمنا وحلمنا وما زلنا نحلم
حتى يصبح الحلم حقيقة

همست لك...بكل ما حملت من الجنون داخلي ....
اتدري ان الاحلام تتحقق...
اتدري ان العيون التي تدمع بسهر الليالي تضحك مع كل ألامها...
جنون همسي ..وهمس جنوني هنا بين الاطلال تحت الصفصافه التي تحمل كل ذكرياتي...
اعشقها لانها تحمل أسراري وكل أحلامي ...